أخبار جهويةورزازات

النقاش يتجدد: ورزازات أقرب لمراكش أم درعة؟

وجهت إيمان لماوي، عضو الفريق النيابي لحزب الأصالة والمعاصرة، سؤالاً كتابياً إلى وزير الداخلية، تساءلت فيه عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها لمراجعة الانتماء الترابي لإقليم ورزازات في إطار التقسيم الترابي الجديد. واقترحت إدراج الإقليم ضمن جهة مراكش-آسفي بدلاً من جهة درعة-تافيلالت.

وأشارت لماوي، في سياق استعدادات مراجعة التقسيم الترابي، إلى التحديات والصعوبات التي يواجهها إقليم ورزازات جراء انتمائه الحالي لجهة درعة-تافيلالت، موضحة أن الإقليم يرتبط بشكل أكبر من حيث القرب الجغرافي والاقتصادي بجهة مراكش-آسفي، مما يجعل هذا التعديل ضرورياً لتحقيق تنمية متوازنة ومتكاملة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى